Not known Facts About أسباب العزلة الاجتماعية



العلاقات الإنسانية تلعب دورًا مهمًا في سعادتنا، ومن الضروري أن نتخذ الخطوات الصحيحة لبناء ودعم تلك العلاقات.

الرئيسية أخبار الصحة تجميل وتخسيس المرأة والطفل قاموس الأدوية صحة الرجال فيديو العيادة

انفصال الأب والأم: عندما يشعر الابن بأن هناك مشكلات عديدة بين الوالدين والتي قد تصل إلى الانفصال.

الإصابة بتغيرات مزاجية: دون معرفة أسباب هذه التغيرات، ففي بعض الأحيان يشعر بالحزن والضيق، وفي أوقات أخرى يكون راضياً وسعيداً، وقد تحدث هذه التغيرات بشكل مفاجئ.

إذا كنت تشعر بأن العزلة تؤثر سلبًا على حياتك اليومية وتسبب لك الحزن المستمر، من الأفضل طلب المساعدة من مختص في الصحة النفسية.

الحفاظ على علاقات عائلية وثيقة: العلاقات العائلية الداعمة تعتبر مصدرًا أساسيًا للاستقرار النفسي، ولذلك من المهم الحفاظ على التواصل مع أفراد العائلة بشكل منتظم.

إضطرابات الشهية: تعتبر الاضطرابات في الشهية أيضاً من الأعراض الشائعة، حيث قد يفقد الفرد شهيته بشكل كامل أو يلجأ للإفراط في تناول الطعام كوسيلة لتعويض الفراغ العاطفي.

تنبيه المعلومات الطبية الموجودة على هذه الصفحة تهدف إلى التثقيف العام فقط، ولا تُعد بديلاً عن الاستشارة الطبية.

يمكن للحيوانات الأليفة أن تكافح مشاعر العزلة، ولهذا فالتفكير في تربيتها يخفف حدة مشاكل الصحة العقلية كتقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية.

وتختلف هذه التأثيرات عن الدعم، من حيث إنها ليست الوظيفة الطبيعية للروابط الاجتماعية المباشرة، ولكنها الروابط التي تقدمها هذه الروابط المباشرة لأناس آخرين. هذا بالإضافة إلى أن العزلة الاجتماعية يمكنها في بعض تعرّف على المزيد الأحيان التعاضد مع المرض النفسي بسبب السلوكيات المذكورة آنفًا.

الاضطرابات النفسية تمثل عاملًا رئيسيًا في العزلة الاجتماعية. الأفراد الذين يعانون من الاكتئاب قد يشعرون بعدم الرغبة في التفاعل مع الآخرين، مما يجعلهم يبتعدون عن الأنشطة الاجتماعية. قد يواجهون أيضًا مشاعر من الحزن والفقدان، مما يؤدي إلى انسحابهم من المجتمع.

ويزداد الأمر إن كان أحد الوالدين يتمتعان بالصفة ذاتها، أو كلاهما.

بعد تجربة مؤلمة، قد يشعر الفرد بعدم الثقة في الناس، مما يجعله يفضل الانعزال عن الآخرين لتجنب الألم المحتمل. هذا السلوك قد يؤدي إلى دورة من العزلة، حيث كلما ابتعد الشخص عن الآخرين، زادت مخاوفه من إعادة التجربة المؤلمة.

عندما يشعر الأشخاص بالخوف من المواقف الاجتماعية فإنهم يعانون من حالة يُطلق عليها "القلق الاجتماعي" ولهذا يتجنبون التواصل الاجتماعي، ما يحد من قدرتهم على الحفاظ على العلاقات والروابط الاجتماعية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *